Fil de navigation

Voyages en Tunisie

A la découverte de la Tunisie

Discover Tunisia

افتتاحية جريدة "المغرب" ليوم 1 فيفري 2020

بقلم زياد كريشان 

 

كنا في هذه الجريدة، ولا نزال ،نأمل أن يتحول صعود قيس سعيد إلى كرسي قرطاج إلى فرصة تاريخية للتونسيات وللتونسيين

في بداية عملية إصلاح جذرية للبلاد وإنقاذها وإنقاذ اقتصادها من الأزمات التي تتخبط فيها وإعطاء فرصة فعلية وجدية لشبابنا لإعادة الأمل في عقولهم وان نؤسس معا لحلم وطني قادر على التحقق.

ولكن – وللأسف الشديد- جلّ الرسائل التي وصلتنا من قرطاج على امتداد هذه الأيام المائة من حكم الرئيس لم تكن مطمئنة ولا تنبئ بأن أعلى هرم الدولة مدرك تمام الإدراك للتحديات الفعلية التي تعيشها البلاد..

ولقد جاء أول حوار لرئيس الجمهورية يوم أول أمس على القناة الوطنية ليؤكد بصفة كبيرة هذه التوجسات والمخاوف.

الإشكال مع رئيس الدولة لا يتمثل في أسلوبه الخطابي ولا في إيمانه المبهم بما بعد الديمقراطية التمثيلية التقليدية ولا أيضا في سعيه لتأويل مطاط لصلاحياته الدستورية ، الإشكال الأساسي يتمثل في ...اضغط هـــنـــا لقراءة كامل الافتتاحية...ـ

https://www.webmanagercenter.com/

26/01/2020

Développeur de l’application mobile “Ahmini” dédiée à la couverture sociale des femmes rurales, Maher Khelifi fait partie de cette jeunesse tunisienne qui a choisi la voie de entrepreneuriat pour contribuer à l’essor économique de son pays.

“Nous sommes en mesure de hisser notre pays à un niveau supérieur si chacun de nous y met du sien”, lance Maher Khelifi avec ferveur et détermination, devant un parterre de jeunes venus des quatre coins de la Tunisie pour participer au 1er hackathon national Open Data, qui se déroule du 24 au 26 janvier à Hammamet.

“Il y a encore trois ans, je n’étais qu’un simple journalier. Aujourd’hui, je suis à la tête d’une start up qui emploie 300 personnes. Tout est possible, il suffit seulement d’y croire”, assure Maher dans un discours prononcé sous un torrent d’applaudissements du jeune public...cliquer ici pour lire le reste de l'article...

جريدة "المغرب" بتاريخ 20 جانفي 2020

بقلم شيحة قحة

 

أنا كسول. أنت كسول. هو كسول... الكلّ في القطاع العام كسول. الكلّ في تقاعس. لا أحد في القطاع العامّ يبذل الجهد، يعمل بجدّ. لا أحد يكدّ... لكنّ الكلّ في القطاع العام، يندّد، يحتجّ، يطالب. عمّال القطاع العامّ وموظّفوه، دوما غاضبون، حانقون. هم في قعود، مقصّرون، لكنهم دوما يطالبون بالمزيد من الفضائل، من الامتيازات. لا يشبع أهل القطاع العامّ. دوما في احتجاج. دوما في إضراب. لا يبذلون من الحرص إلا قليلا. يأتون إلى الشغل بعد الأوان. يغادرونه قبل الأوان. ينتجون ما كتب الله. يعملون دون حزم وبلا إيمان... في القطاع العامّ، لا يشتغل الموظّف إلا ما تيسّر. هو يقتل الوقت. يتحدّث مع صحبه. يتجوّل بين المكاتب. يلتقط الأخبار. يزوّر. يناور. يبثّ الفتن. يضيّع جهده في مصارعة الرياح، في نصب الكمائن...اضغط هنا لقراءة كامل المقال...ـ

https://www.leaders.com.tn/

«Tel l’amant séparé de sa bien-aimée, la Religion Juste pleure sans cesse la perte de l’Andalousie conquise par les infidèles».

Ce vers de la célèbre Complainte andalouse (« Rithâ’u al Andalus ») d’Abou al Baqâ Al Rundi exprime avec éloquence la nostalgie arabe et musulmane, encore vivace aujourd’hui, d’un beau pays   perdu.  Ce souvenir douloureux de la mémoire collective, entretenu par la littérature, a cependant en partie occulté un aspect tout aussi émouvant et historiquement passionnant qui est celui de l’exode des populations musulmanes de la péninsule ibérique...cliquer ici pour lire la suite. 

 

Source: www.bbc.com

 

في صيف هذا العام هَزمت شابة سمراء قادمة من مدينة المنستير التونسية، لاعبة التنس المصنفة الأولى في بريطانيا، جوانا كونتا، في بطولة هامة في إنجلترا (هي إستبورن) تسبق بطولة ومبلدون الشهيرة - فأضيف هذا الفوز لقائمة إنجازات أُنس جابر ذات الـ 25 عاما.

قد تكون شهرة أنس محصورة ببلدها تونس وبمتابعي رياضة التنس، لكن اسمها سٌجّل في أكتوبر/تشرين الأول 2018 كأول شخص عربي يصل لنهائي بطولة كأس الكرملين في موسكو - إحدى بطولات التنس المهمة في العالم.

تمضي أنس معظم وقتها على مدار العام متنقلة بين بلد وآخر للمشاركة في البطولات الدولية، رغم أنّ رياضة التنس سواء في تونس أو البلدان العربية أو الدول الأفريقية لا تعطى لها أهمية بالغة في العموم، كما أن الشائع عن هذه الرياضة أنها رياضة الأغنياء وذوي البشرة البيضاء.

ومع ذلك نجحت أنس في التقدم، وشق طريقها نحو الأعلى بوضوح.

ففي عام 2017 تمكنت من دخول قائمة أفضل 100 لاعبة في العالم، وعام 2018 انضمت لقائمة أفضل 60 لاعبة، كما تمكنت هذا العام من الوصول إلى رقم 51 في سبتمبر/أيلول - أعلى تصنيف لها منذ احترافها عام 2010...اضغط هنا لمتابعة قراءة المقال

 

 

Statistiques

Compteur d'affichages des articles
5843910