Fil de navigation

Voyages en Tunisie

A la découverte de la Tunisie

Discover Tunisia

 صـوفونيـبه: ولدت أميـــرة وعــاشت ملكـــة ومـاتـت أبــيـة

 

ar.leaders.com.tn

بقلم أبوبكر بن فرج

 

 

 تعتبر القرطاجية صوفونيبه - أو صبنبعل - من أبرز الوجوه النّسائية في تاريخ العالم القديم ومن أكثرهنّ استقطابا  لاهتمام المؤرّخين وإلهاما للكتّاب والفنّانين في مجالات الأدب والمسرح والموسيقى وسائر فنون الرّسم والنّحت والنّقش وغيرها.

كثيرون هم المؤرّخون القدامى والمتأخّرون الذين كتبوا عن هذه الشّخصية القرطاجيّة المتفرّدة،وقد ركّزوا اهتماماتهم خصوصا على الدّور الرّئيسي الذي لعبته في توجيه مسار الأحداث خلال الطّور الأخير من الحرب البونيّة الثّانية. وفي هذا المجال ، تعتبر رواية المؤرّخ الرّوماني تيتيوس ليفوس (59 ق م-17 م) التي أوردها في الجزء الثّلاثين من «التّاريخ الرّوماني»- وهو أهمّ مؤلّفاته - أكثر الرّوايات شموليّة ودقّة، نهل منها المؤرّخون الآخرون  الذين كتبوا عنها على غرار أبيانوس الإسكندري (165 - 58 ق م) وديــودور الصّقلــــي (90 - 20 ق.م) وبلوتارك ( 46 – 125 م) وديـــون كاسيــــوس (155-235 م

من هي صوفونيبه؟ 

اضغط على الرابط لمتابعة قراءة المقال

الأزمة السياسية، الاقتصاد والعقد الاجتماعي

 

 

ركن قهوة الأحد بجريدة « المغرب »ـ

ـ19 جويلية 2020 

بقلم حكيم بن حمودة

 

 

تعيش بلادنا منذ أشهر على وقع أزمة اقتصادية خانقة .فالصراعات في البرلمان بين مختلف الأحزاب والكتل البرلمانية

وصلت إلى حدود أوقفت عمل المؤسسة التشريعية وأدخلتها في خلافات لا نهاية لها أساءت إلى صورتها وقلصت بصورة كبيرة من عملها. كما عرف الخطاب السياسي تزايدا خطيرا في مخزون العنف اللفظي وحتى المادي مما جعل الأجواء مشحونة وتنذر بمخاطر قد تهدد نجاح تجربة التحول الديمقراطي في بلادنا في موضع الخطر .

وقد اهتم أغلب الملاحظين والمهتمون بالشأن السياسي والناشطون السياسيون بتحليل وقراءة أسباب هذه الأزمة وطرق الخروج منها .

وقد أشارت أغلب القراءات إلى مسألتين هامتين : الأولى تتعلق بالنظام الانتخابي والذي وإن كان ضروريا في مرحلة صياغة النصوص الأساسية للجمهورية الثانية ومن ضمنها الدستور فانه أصبح اليوم يشكل عائقا كبيرا .فالنظام الانتخابي الحالي أنتج مؤسسات منتخبة تتميز بالتشرذم وغير قادرة على تكوين أغلبيات حكم.ومن هنا أتت الدعوات إلى ضرورة إعادة النظر في النظام الانتخابي وإصلاحه ليكون قادرا على تكوين أغلبيات حكم على كل المستويات من المحلي إلى الوطني .

أما المسألة الثانية والتي تساهم في الأزمة السياسية التي نعيشها فتهم النظام السياسي الهجين الذي وضعناه مع دستور 2014. وهذا النظام جاء لمحاولة الخروج من النظام الرئاسوي الذي تحول مع الزمن إلى نظام تسلطي واستبدادي. وفي نفس الوقف كانت هناك مخاوف كبيرة من فكرة المرور والانتقال إلى نظام برلماني بسبب جرعة الاستقرار التي يحملها .
هذه الاكراهات دفعتنا في غمار الثورة إلى محاولة البحث على نظام سياسي جديد وبديل يدعم الديمقراطية ويحد من هيمنة السلطة المطلقة للجهاز التنفيذي .

فكان النظام السياسي الجديد الذي أتى به دستور 2014 والذي حاول الحد من صلوحيات الرئاسة من خلال إعطاء صلوحيات كبيرة لرئيس الحكومة في إدارة الجهاز التنفيذي وتقليص صلوحيات رئيس الجمهورية وفي نفس الوقت أعطى النظام السياسي الجديد صلوحيات واسعة للجهاز التشريعي خاصة في ميدان مراقبة الجهاز التنفيذي .
وقد أثبتت تجربة السنوات العشر الأخيرة حدود هذا النظام السياسي وضرورة تقييمه وإعادة النظر فيه لتجاوز مطباته وصعوباته .

وقد ساهم النظام الانتخابي والنظام السياسي الهجين في الأزمة الخانقة التي تعيشها بلادنا منذ أشهر .

إلا انه في رأيي فإن هذه الأزمة السياسية كانت لها انعكاسات اقتصادية كبيرة ساهمت في تأبيد صعوبات التحول الاقتصادي الذي عرفته بلادنا منذ الثورة .
وفي رأيي فإن النظرة السياسية تنعكس على الوضع الاقتصادي على أربع مستويات على الأقلاضغط على الرابط لمواصلة قراءة المقال… .

Première dynastie berbère d’époque musulmane: Les Zirides

 

Leaders 18.07.2020

https://www.leaders.com.tn   

Par Mohamed-El Aziz Ben Achour -

 

L’histoire des Zirides, clan appartenant à la tribu des Sanhâja, Berbères sédentaires, est celle d’une épopée qui les conduisit de l’intérieur maghrébin aux plus hautes responsabilités politiques et militaires.  Un rameau de la famille s’imposa même en Espagne au moment de l’effondrement du califat de Cordoue puisqu’un Ziride fonda la taïfa de Grenade (1012- 1090)… cliquer sur le lien pour lire la suite de l’ article.

 

 

Première dynastie berbère d’époque musulmane: Les Zirides

 

Leaders 18.07.2020

https://www.leaders.com.tn   

Par Mohamed-El Aziz Ben Achour -

 

L’histoire des Zirides, clan appartenant à la tribu des Sanhâja, Berbères sédentaires, est celle d’une épopée qui les conduisit de l’intérieur maghrébin aux plus hautes responsabilités politiques et militaires.  Un rameau de la famille s’imposa même en Espagne au moment de l’effondrement du califat de Cordoue puisqu’un Ziride fonda la taïfa de Grenade (1012- 1090)… cliquer sur le lien pour lire la suite de l’ article...

Renouer avec le travail , cette impérieuse nécessité

 

Par Hédi Mechri

L'Economiste Maghrébin

19 juillet 2020

 

Que n’a-t-on parlé de réformes, cette impérieuse nécessité, cette ardente obligation. Réformes tous azimuts, réforme  surtout de l’Etat, devenu tentaculaire et par trop inefficace. Près de 700.000 fonctionnaires pour une population de 11 millions d’habitants. Un record dont on se serait bien passé.

A croire que l’on s’inscrit dans une logique de partage du travail. Alors que l’aptitude humaine et professionnelle, tout autant que le souci de performance et de contribution effective à l’effort national, doivent prévaloir. On le mesure à la dégradation de la qualité des prestations de services publics quand  elles existent, notamment en matière d’enseignement, de santé, de transport. Le comble est qu’il y a un sureffectif de fonctionnaires jusqu’à l’overdose là où ils ne devraient  pas y être et qu’ils manquent souvent à l’appel là où on a  le plus besoin d’eux dans les écoles, hôpitaux et dans bien d’autres secteurs et régions dépourvus jusqu’à la notion de service public.

Loin d’être des forçats du travail, il y a peu de risques que les salariés de l’Etat soient victimes de burn-out ou de dépression nerveuse pour cause de tensions excessives au travail. Moins de 35 heures payés 40 et des week-ends prolongés  agrémentés, comme toujours chez nous, par des ponts qui ne mènent nulle part. Le temps de loisir le partage à celui du travail. Et si le compte n’y est pas tout à fait, on se refait une santé aux frais de l’Etat en puisant dans la manne des congés de maladie plus fictive que réelle. Grâce à la complicité de médecins véreux qui monnayent tout jusqu’à leur dignité et l’honneur de leur profession. Serment d’hypocrite, pardon d’Hippocrate, dites-vous ? ....cliquer sur le lien pour lire la suite de l'article...

 

Statistiques

Compteur d'affichages des articles
6059146