Fil de navigation

Voyages en Tunisie

A la découverte de la Tunisie

Discover Tunisia

حول «الخط الثوري» وأحزابه

افتتاحية جريدة "المغرب" بتاريخ 21 نوفمبر 2019

بقلم زياد كريشان

منذ انطلاق الحملتين الانتخابيتين للرئاسية السابقة لأوانها وللتشريعية ظهر مصطلح «الخط الثوري» كعنصر

فرز أساسي بين الشخصيات والأحزاب المترشحة للاستحقاقين الانتخابيين وبدا وكأن الصراع الأساسي في البلاد اليوم هو بين هذا «الخط الثوري» بمختلف مكوناته وبين أنصار «المنظومة القديمة» أو الأحزاب التي تحوم حولها «شبهات فساد».

وقد كانت حركة النهضة من أكثر الأحزاب عزفا على وتر «الخط الثوري» في المناسبتين الانتخابيتين واعتبرت ان مرشحها في الرئاسية ،الأستاذ عبد الفتاح مورو ،هو الممثل الأوفر حظا في «الخط الثوري» بينما روجت لفكرة أنها هي قاطرة «الخط الثوري» في التشريعية ....اضغط هنا لمواصلة قراءة الافتتاحية

 ها قد «…جاء نصر الله والفتح» !!...ـ

مقال صدر بجريدة "الشارع المغاربي"ـ

بتاريخ 21 نوفمبر 2019 

 بقلم الصادق بلعيد

 

ذلك اليوم المشهود الذي فيه استوى شيخهم على عرش باردو لا شك انه ذكّره بتلك الآية الكريمة التي صدّرنا بها هذه الكلمات والتي كان يترقّب معجزة مجيئها منذ ما يتجاوز نصف قرن، سُجن خلاله وحُكم عليه بالإعدام وعاش في المنفى عشرات السنين من أجلها؛ لكن، شاءت الاقدار ألا تأتي صناديق الاقتراع بالعدد الكافي من الأصوات لتحقيق هدف الأغلبية المطلقة المرتقبة وبعد فشل محاولات عديدة لطمر الهوّة، حصلت بين عشية وضحاها معجزة غير منتظرة، تمثلت في ابرام اتفاق بين ألد اعداء الأمس على التحالف حول الحكم، بدأ بالخطوة الاولى في ذلك المسار، أي انتخاب الشيخ لرئاسة مجلس النواب وتم بهذه الصورة، انجاز “المسار البرلماني” على الصورة الأكمل حسب الطرفين الفائزين، وإن لم يلائم ذلك ذوق العديد من الأطراف المعنية الأخرى...اضغط هنا لمواصلة قراءة المقال

Article paru dans Leaders du 14/11/2019

Par Samir Gharbi

 

Dans le quotidien Le Figaro  (édition du 12 novembre), le philosophe français Paul Thibaud (86 ans) défend l’idée de tolérer l’émergence de Partis musulmans en France pour mieux… isoler les extrémistes (voir son analyse pertinente en 2e partie).

Selon lui, l’islam politique est soluble dans la démocratie qui servira de révélateur… Les musulmans extrémistes, dit-il en résumé, sortiront affaiblis de la confrontation démocratique car les musulmans modérés seront encouragés à s’en dissocier pour devenir des hommes politiques comme les autres(*).

Qui remarque aujourd’hui l’existence des partis chrétiens en Europe ? Personne, car ils sont entrés dans le cadre ordinaire. Ce qu’on remarque le plus, ce sont les partis extrémistes de la droite.
Cette évolution sera-t-elle aussi celles des partis musulmans en pays musulmans ? Le parti Ennahdha se fondra-t-il dans le décor politique tunisien, comme un parti classique conservateur ou de droite ?
Rien n’est moins sûr. Car l’islam politique est enraciné dans la tradition comme une religion et comme un Etat (Al-islam dine wa daoula) : Mohamed était à la fois prophète et chef du premier Etat théocratique musulman à Médine (anciennement Yathrib) où vivaient des Juifs et des Chrétiens… (Cliquer ici pour lire la suite de l'article) 

افتتاحية جريدة "المغرب" بتاريخ 19 نوفمبر 2019

بقلم زياد كريشان

 

عندما نتمعن في النتائج العامة للانتخابات الرئاسية والتشريعية الفارطة نلاحظ أن من بين أحزاب الحكم التي ساهمت في إدارة

الشأن العام منذ 2011 وحدها حركة النهضة حافظت على توازنها وعلى حد أدنى من الوجود والتأثير مما سمح لها بالتقدم في التشريعية رغم تراجع نسبة المصوتين لها وتراجع عدد ناخبيها ..فالنهضة رغم فقدانها لحوالي تسعمائة ألف ناخب خلال ثماني سنوات مازالت هي الحزب الأول في البلاد ..

ولكن ما كشف عنه أول باروميتر سياسي ننشره بعد الانتخابات (انظر «المغرب» يوم الأحد 17 نوفمبر) أن حركة النهضة بقيت بالنسبة لنصف التونسيين حركة مرفوضة بالمرة وهي لا تحظى بثقة حوالي %70 من المستجوبين كما أن %76.6 لا يثقون في زعيم النهضة راشد الغنوشي وأن ثلثي التونسيين(%67.1) لا يثقون فيه تماما كما يتمنى حوالي %80 من العينة ألا يلعب زعيم النهضة دورا سياسيا في مستقبل البلاد .

فالنهضة رغم انتصارها النسبي في الانتخابات التشريعية تبقى الحزب الأبعد عن قلوب التونسيين كحزب أولا وكقيادات سياسية ثانيا إذ نجد أن أهم قيادييها اليوم راشد الغنوشي وعلي العريض من ضمن الثلاثي الأدنى ثقة في تونس اليوم .

ما الذي يفسر هذه المفارقة ؟..اضغط هنا لمواصلة قراءة الافتتاحية...ـ

افتتاحية جريدة "المغرب" بتاريخ 7 نوفمبر 2019

يقلم زياد كريشان

 

لقد منح تعديل إعلان هيئة الانتخابات عن النتائج النهائية للانتخابات التشريعية من هذا اليوم إلى يوم غد الجمعة فرصة اضافية بـ24ساعة لحركة النهضة

ولشركائها المفترضين في نسج خيوط اتفاق ممكن خاصة حول رئيس الحكومة المكلف والذي لا يجب أن يتأخر تكليفه بعد يوم الجمعة 15 نوفمبر الجاري ..

ولكن بعيدا عن ساحة المناورات الحزبية وتكتيكات التفاوض الملتوية لنر إلى مسألة تشكيل الحكومة القادمة من زاوية نظر انتظارات  التونسيين ..فماذا يريد التونسيون من حكومتهم القادمة ؟اضغط هنا لمواصلة قراءة الافتتاحية...ـ

 

Statistiques

Compteur d'affichages des articles
5843658