Fil de navigation

Voyages en Tunisie

A la découverte de la Tunisie

Discover Tunisia

FADHILA L'ORIGINAL, DÉCOUVREZ L'HISTOIRE DU MERIOUL RESSUSCITÉ

Source: tunisie.co

27/11/2019

Qui l’aurait imaginé décliné en bikini !
«Marioul Fadhila», habituellement associé à un habit traditionnel d’intérieur un peu vieillot, devient Fadhila l'Original sous des formes plus affriolantes...(Cliquer ici pour la lire la suite)  
 

En Tunisie, une île où tortues et touristes vivent en harmonie

Le Monde

28/11/2019

Sur une plage de Tunisie, un panneau et des piquets signalent un nid de tortues. Lorsque les bébés caouannes quittent leur coquille, des bénévoles les escortent jusqu’à la mer, sous l’œil émerveillé d’un groupe de touristes...(Cliquer ici pour lire la suite)

 

 

حول «الخط الثوري» وأحزابه

افتتاحية جريدة "المغرب" بتاريخ 21 نوفمبر 2019

بقلم زياد كريشان

منذ انطلاق الحملتين الانتخابيتين للرئاسية السابقة لأوانها وللتشريعية ظهر مصطلح «الخط الثوري» كعنصر

فرز أساسي بين الشخصيات والأحزاب المترشحة للاستحقاقين الانتخابيين وبدا وكأن الصراع الأساسي في البلاد اليوم هو بين هذا «الخط الثوري» بمختلف مكوناته وبين أنصار «المنظومة القديمة» أو الأحزاب التي تحوم حولها «شبهات فساد».

وقد كانت حركة النهضة من أكثر الأحزاب عزفا على وتر «الخط الثوري» في المناسبتين الانتخابيتين واعتبرت ان مرشحها في الرئاسية ،الأستاذ عبد الفتاح مورو ،هو الممثل الأوفر حظا في «الخط الثوري» بينما روجت لفكرة أنها هي قاطرة «الخط الثوري» في التشريعية ....اضغط هنا لمواصلة قراءة الافتتاحية

ويعود الجدل حول منوال التنمية: دولة اجتماعية أم اشتراكية مقنعة ؟

افتتاحية جريدة المغرب ليوم 27 نوفمير 2019

بقلم زياد كريشان 

ما قد لا يعلمه البعض أن الحديث عن منوال تنموي جديد في تونس ليس وليد الثورة ولا هو أيضا وليد المعارضة الراديكالية،

فالمطالبة بتغيير المنوال التنموي التونسي أو القول بأن المنوال الحالي قد وصل إلى حدوده القصوى واستنفذ كل أغراضه كان حديث خبراء البنك العالمي في أواسط العشرية الماضية وقد تبنته بعض أوساط الحكم باستحياء تحت شعار «الرفع من القيمة المضافة للاقتصاد الوطني» والمقصود به الرفع النوعي لا فقط الكمي..

بعد الثورة نادت كل القوى السياسية والاجتماعية بضرورة تغيير المنوال التنموي بما في ذلك الحكومات المتعاقبة ولكن ظل هذا الشعار فضفاضا ودون مضمون واضح يضع فيه كل طرف ما يريد.... اضغط هنا لمواصلة قراءة الافتتاحية 

 ها قد «…جاء نصر الله والفتح» !!...ـ

مقال صدر بجريدة "الشارع المغاربي"ـ

بتاريخ 21 نوفمبر 2019 

 بقلم الصادق بلعيد

 

ذلك اليوم المشهود الذي فيه استوى شيخهم على عرش باردو لا شك انه ذكّره بتلك الآية الكريمة التي صدّرنا بها هذه الكلمات والتي كان يترقّب معجزة مجيئها منذ ما يتجاوز نصف قرن، سُجن خلاله وحُكم عليه بالإعدام وعاش في المنفى عشرات السنين من أجلها؛ لكن، شاءت الاقدار ألا تأتي صناديق الاقتراع بالعدد الكافي من الأصوات لتحقيق هدف الأغلبية المطلقة المرتقبة وبعد فشل محاولات عديدة لطمر الهوّة، حصلت بين عشية وضحاها معجزة غير منتظرة، تمثلت في ابرام اتفاق بين ألد اعداء الأمس على التحالف حول الحكم، بدأ بالخطوة الاولى في ذلك المسار، أي انتخاب الشيخ لرئاسة مجلس النواب وتم بهذه الصورة، انجاز “المسار البرلماني” على الصورة الأكمل حسب الطرفين الفائزين، وإن لم يلائم ذلك ذوق العديد من الأطراف المعنية الأخرى...اضغط هنا لمواصلة قراءة المقال

 

Statistiques

Compteur d'affichages des articles
6062066