Fil de navigation

Voyages en Tunisie

A la découverte de la Tunisie

Discover Tunisia

قهوة الأحد: الجنوب في النظام العالمي (الحلقة الرابعة) : مجموعة "البريكس" وآفاق وتحديات التوازن العالمي الجديد

مقتطف من مقال بقلم حكيم بن حمودة

 2023 صدر بجديدة المغرب بتاريخ 8 سبتمبر  

لئن ظهرت مجموعة "البريكس" في جوان 2009 في مؤتمرها الأول الذي انعقد في روسيا الا ان حضورها أخذ أهمية كبرى في النقاش حول مستقبل النظام العالمي في مؤتمرها الخامس عشر بجوهانسبورج في افريقيا الجنوبية. وأتت هذه الأهمية والتركيز جراء الوضع العالمي الذي انعقد فيه هذا المؤتمر والذي ارتبط بثورة بلدان الجنوب وامتعاضها من النظام العالمي ورفض البلدان المتقدمة كل مطالب الإصلاح التي قدمتها بلدان الجنوب المعولم ليحافظ على الفجوة والتفاوت بين مختلف اطرافه مكوناته. وقد أعطت هذه الهبة لبلدان الجنوب المعولم ورفضها مواصلة الهيمنة الأحادية للبلدان المتقدمة الفرصة لبلدان "البريكس" للخروج من سباتها ومحاولة لعب دور اكثر ديناميكية لإنهاء الهيمنة الغربية والقيام بإصلاحات حقيقية للنظام العالمي. وسنقف في هذا المقال على الآفاق الجديدة التي يفتحها الوضع العالمي اليوم للتسريع في مشروع مجموعة "البريكس" لبناء توازن عالمي جديد في نفس الوقت

التحديات والصعوبات التي يحملها هذا المساراضغط على الرابط لمواصلة قراءة المقال

لقراءة الجزء الأول من المقال ٬اضغط على الرابط أدناه

الجنوب في النظام العالمي (1) : من عدم الانحياز إلى تعدد الاصطفاف

لقراءة الجزء الثاني من المقال ٬اضغط على الرابط أدناه

الجنوب في النظام العالمي (2) : في أسباب ثورة بلدان الجنوب

لقراءة الجزء الثالث من المقال ٬اضغط على الرابط أدناه

قهوة الاحد: الجنوب في النظام العالمي (الحلقة الثالثة) : هل دخلنا عالم عدم الانحياز من جديد ؟

 

 

قهوة الاحد: الجنوب في النظام العالمي(الحلقة الثالثة) : هل دخلنا عالم عدم الانحياز من جديد ؟

مقتطف من مقال بقلم حكيم بن حمودة

صدر بجديدة المغرب بتاريخ  31 أوت 2023

 

السؤال الذي يطرح نفسه اليوم مع تنامي غضب واستياء بلدان الجنوب من النظام الدولي ومحاولتها استعادة  وحدتها المفقودة هو : هل تشكل هذه الثورة للجنوب عودة لتحالف عدم الانحياز الذي مكنها من الالتقاء خلال قرابة ثلاثة عقود منذ منتصف الخمسينات إلى بداية الثمانينات للدفاع عن مصالحها والمطالبة بإصلاحات جذرية للنظام الاقتصادي العالمي؟ اضغط على الرابط لمواصلة قراءة المقال

لقراءة الجزء الأول من المقال ٬اضغط على الرابط أدناه

الجنوب في النظام العالمي (1) : من عدم الانحياز إلى تعدد الاصطفاف

ولقراءة الجزء الثاني من المقال ٬اضغط على الرابط أدناه

الجنوب في النظام العالمي (2) : في أسباب ثورة بلدان الجنوب

 

:الجنوب في النظام العالمي

من عدم الانحياز إلى تعدد الاصطفاف (1)

 

 

 

مقتطف من مقال بقلم حكيم بن حمودة

 

2023 صدر بجديدة المغرب بتاريخ 20 أوت

 

شكل موقف بلدان الجنوب من الحرب الروسية في أوكرانيا صدمة كبيرة للولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها في أوروبا وآسيا. فقد كان المعسكر الغربي  ينتظر من حلفائه في الجنوب الوقوف الي جانبه والتنديد بالهجوم الروسي على أوكرانيا ودعم العقوبات التي اتخذها هذا المعسكر ضد روسيا.

الا ان مواقف عديد بلدان الجنوب خاصة الحليفة منها للولايات المتحدة والمعسكر الغربي بشكل عام كانت مفاجئة في بعض الأحيان وصادمة لحلفاء الامس.

ولم يقف هذا الموقف المناهض للمعسكر الغربي عند العديد من بلدان الجنوب حول مسألة الحرب الروسية في أوكرانيا بل تحول إلى موقف عام ساخط ورافض لمآلات النظام العالمي وتهميش قضايا الجنوب كالتنمية والفقر وتطور عدم المساواة والفجوة والتفاوت في العلاقات الدولية.

وقد التقت في هذا الشعور بالاحباط والاستياء والرفض للنظام العالمي حكومات عديد بلدان الجنوب مع شعوبها حيث تواترت المظاهرات والتعبيرات السياسية والمدنية للتنديد بتواصل تدخل البلدان الكبرى في سياستها وتواصل السيطرة الاستعمارية عليها. ولعل المظاهرات التي عرفتها عديد البلدان العربية والساحل الافريقي ضد فرنسا المستعمر السابق ومطالبتها بفك اغلال هذه العلاقة القديمة لهي دليل على عمق هذا الامتعاض والسخط لشعوب وحكومات الجنوب ضد بلدان الشمال وعجزها على بناء علاقات تعاون حقيقي لدفع النمو وصنع الأمل لشباب هذه البلدان.

تشكل هذه اللحظة منعطفا حقيقيا في تطور العلاقة بين الشمال والجنوب وفي الدور المستقبلي لبلدان العالم الثالث في النظام. وتطرح هذه اللحظة المفصلية عديد التساؤلات والتي كانت صلب نقاش وجدل عالمي شاركت فيه المؤسسات الدولية والحكومات ومراكز التفكير في أغلب بلدان العالم لفهم هذه التحولات وانعكاساتها على النظام العالمي.

وتهم الاسئلة الحارقة التي تقض مضاجع المفكرين اليوم اسباب ثورة بلدان الجنوب اليوم و رفضها الاصطفاف كما كان الشأن في السابق وراء المعسكر الغربي. هل تنذر هذه الثورة والتي شكلت منذ انبعاثها في باندونق وخاصة في سبعينات نقطة التقاء بين بلدان الجنوب لفرض إصلاحات عميقة في النظام العالمي في إطار ما تمت تسميته بالنظام العالمي الجديد؟ ام ان هذه الثورة لبلدان الجنوب تنبئ بتعامل جديد واستراتيجية أخرى لهذه البلدان في محاولة الضغط على المعسكر الغربي للقيام باصلاحات حقيقية للنظام العالمي والدفاع على مصالحها. وفي النهاية ماهي الإصلاحات التي يجب إدخالها على النظام العالمي لاعادة بناء علاقات الثقة مع بلدان الجنوب وصنع مصير مشترك يقوم على العدل والتعاون والتضامن؟. سنحاول في هذه السلسلة من المقالات طرح هذه الأسئلة الحارقة ومحاولة فهم خصوصيات وانعكاسات هذه اللحظة المفصلية في علاقة قطبي النظام العالمي: الشمال والجنوباضغط على الرابط لمواصلة قراءة المقال

 

   :الجنوب في النظام العالمي (2) 

  في أسباب  ثورة بلدان الجنوب

 

 

مقتطف من مقال بقلم حكيم بن حمودة

   صدر بجديدة المغرب بتاريخ 27 من شهر أوت 2023 

 

كانت الحرب الروسية في أوكرانيا نقطة انطلاق ثورة الجنوب المعولم على النظام العالمي

ثورة الجنوب المعولم على النظام العالمي

كان الاعتقاد راسخا عند أقطاب المعسكر الغربي ان اندلاع الاجتياح الروسي لأوكرانيا يوم 24 فيفري 2022 ستكون وراء هبة أممية لكل دول العالم من اجل الوقوف ضد الحرب والتنديد بالاعتداء الروسي على أوكرانيا .وقد حاولت القوى الكبرى ان تكون هذه الحرب فرصة لا فقط للتنديد بالاعتداء الروسي على اوكرانيا بل كذلك فرصة لحشد الأنصار ضد تنامي الانظمة السلطوية والمد الشعبوي في العالم والدفاع على الديمقراطية الليبرالية وتمكنيها من استعادة أنفاسها .

فقد صرح الرئيس الامريكي جو بايدن في احدى خطاباته اياما بعد بداية الحرب «لقد عرفت الديمقراطية في العالم بضعة اشهر تقدما سريعا في تحقيق وحدتها وتضامنها في وقت اسرع بكثير من الماضي «.وفي نفس الاتجاه أشار رئيس اوكرانيا فلودومير زيلسكني في الذكرى الاولى لاندلاع الحرب «إن أوكرانيا وحدت العالم «.

الا ان الوقائع كانت تحت انتظارات القوى العظمى واقطاب المعسكر الغربي .وقد أتت المفاجاة الكبرى من اغلب بلدان الجنوب التي اخذت موقفا محايدااضغط على الرابط لمواصلة قراءة المقال

لقراءة الجزء الأول من المقال ٬اضغط على الرابط أدناه

الجنوب في النظام العالمي (1) : من عدم الانحياز إلى تعدد الاصطفاف

 

La Tunisie, futur leader mondial dans

la production  et l’exportation de l’hydrogène vert?

 

18/08/2023

Tarek Letaief pour Belle Tunisie

 

Une bonne nouvelle pour la Tunisie a été révélée par une étude du cabinet Deloitte, le premier des quatre plus importants cabinets d'audit et de conseil au monde (Big Four), selon laquelle, à l'horizon de 2050, l'Afrique du Nord devrait être le premier exportateur d'hydrogène vert au monde, suivie par l'Amérique du Nord, l'Australie et le Moyen-Orient.

 

https://labs.openai.com/

 

Selon cette étude résumée par une dépêche de l’AFP*, l’hydrogène vert, qui est produit à partir d'énergies renouvelables, est en train de devenir une source d'énergie majeure. D'ici 2050, les principaux exportateurs d'hydrogène vert devraient être "l'Afrique du Nord (110 milliards de dollars par an), l'Amérique du Nord (63 milliards de dollars), l'Australie (39 milliards de dollars) et le Moyen-Orient (20 milliards de dollars) ».

https://labs.openai.com/

 

L'hydrogène vert est utilisé pour décarboner les industries de base, telles que la pétrochimie, la sidérurgie et les engrais. Il est également utilisé pour alimenter les transports lourds, tels que l'aviation et le maritime. L'Afrique du Nord a un fort potentiel pour produire de l'hydrogène vert, grâce à ses ressources solaires et éoliennes. Cette région dispose également d'infrastructures de transport importantes, qui pourraient être utilisées pour exporter l'hydrogène vers d'autres pays.

 

https://labs.openai.com/

 

2050, c’est demain. Notre Etat devrait dès maintenant s’atteler à mettre en place une stratégie à court, moyen et long terme afin de mettre de son côté les meilleurs atouts pour devenir le premier producteur/exportateur d’hydrogène vert en Afrique du Nord à l’horizon 2050.

 

Voici quelques pistes à explorer dans la mise en oeuvre d'une telle stratégie:

 

A court terme:

- Investir massivement dans la recherche et le développement** de technologies de production d’hydrogène vert.

- Outre l'effort propre de l'Etat,  mettre en place un cadre législatif destiné à inciter le secteur privé à investir dans le domaine  stratégique  de l’hydrogène vert.

-  Lancer des partenariats avec des pays européens*** leaders dans l’hydrogène vert et susceptibles de devenir par la suite des importateurs de l’hydrogène vert produit par notre pays.

 

https://labs.openai.com/

 

À moyen terme

-  Développer des projets pilotes de production et d’exportation d’hydrogène vert.

-  Construire des infrastructures de transport d’hydrogène vert.

-  Renforcer la coopération avec d’autres pays dans le domaine de l’hydrogène vert.

 

https://labs.openai.com/

 

À long terme

-  Créer une industrie de l’hydrogène vert durable et prospère.

-  Contribuer à la réduction des émissions de gaz à effet de serre en intensifiant les recherches dans les technologies de capture de CO2.

- Asseoir et préserver sa position de leader mondial dans la production et l’exportation d’hydrogène vert. 

 

https://labs.openai.com/

 

La Tunisie a les atouts nécessaires pour devenir le premier producteur/exportateur d’hydrogène vert en Afrique du Nord. En mettant en place rapidement une stratégie nationale dans ce domaine et en s’attelant sérieusement à sa mise en oeuvre avec détermination et persévérance, elle peut saisir cette opportunité et jouer un rôle majeur dans la transition énergétique mondiale.

 

https://labs.openai.com/

 

* L'hydrogène vert rebat les cartes de l'énergie mondiale avec l'Afrique du Nord en pointe (AFP, 17/08/2023) 

** Une nouvelle méthode pour produire de l'hydrogène vert grâce à l'énergie solaire! (Futura-Sciences 28/08/2023)

*** Plusieurs pays européens sont  en train de développer des projets et des stratégies pour devenir des leaders dans la production d'hydrogène vert, en utilisant principalement des sources d'énergie renouvelable pour produire de l'hydrogène par électrolyse de l'eau. Parmi ces pays :

  1. Allemagne : L'Allemagne a développé une stratégie nationale pour l'hydrogène qui vise à devenir un leader mondial dans la production d'hydrogène vert. Le pays a investi dans la recherche, le développement de l'infrastructure et la mise en place de partenariats internationaux pour promouvoir l'utilisation de l'hydrogène comme vecteur énergétique.
  2. France : La France s'est également engagée à devenir un acteur majeur de l'hydrogène vert. Le gouvernement français a lancé des initiatives pour stimuler la production d'hydrogène renouvelable et encourager son utilisation dans différents secteurs, tels que les transports et l'industrie.
  3. Pays-Bas : Les Pays-Bas ont élaboré une stratégie nationale pour l'hydrogène qui vise à développer une infrastructure d'approvisionnement en hydrogène vert et à encourager son utilisation dans le secteur industriel et le transport.
  4. Norvège : La Norvège a également été un acteur clé dans le domaine de l'hydrogène vert. Le pays possède une grande expérience dans la production d'hydrogène à partir d'électricité hydroélectrique et envisage d'utiliser cette expertise pour développer davantage l'hydrogène vert.
  5. Danemark : Le Danemark s'est concentré sur l'utilisation de l'hydrogène vert pour le secteur industriel, les transports et l'énergie. Le pays a investi dans des projets pilotes et des initiatives visant à promouvoir l'utilisation de l'hydrogène propre.
  6. Espagne : L'Espagne a élaboré des plans pour développer une industrie de l'hydrogène vert et l'intégrer dans son système énergétique. Le pays possède un grand potentiel pour la production d'hydrogène à partir d'énergies renouvelables, comme l'énergie solaire et éolienne.
 

Statistiques

Compteur d'affichages des articles
6059250